غرسة لهم، وصدقة لك!
بفضلكم و بفضل عطائكم سيتمكّن محمد من تحقيق حلمه؛ فمنحتكم كانت الجسر السالك والأمل الساطع في قلب محمد، فها هو الآن يتابع تعليمه في كليّة العلوم الصحيّة بسنته الدراسية الثالثة، فجزاكم الله كل خير على وقفتكم ومساندتكم لمحمد، وأدامكم غرسة للخير والأمل في قلوب الناس.